لن أصدق كلمة أحبك أو مشتاق لكِ لأنها مجرد كلمات بدون أفعال، لن أصدق أنك مهتم أو تغار عليي، لن أصدق ما أسمع ليس لأنني سلبية أو متشائمة، بل بكل بساطة لأنني قررت ان لا أتفاجئ بأقوال تنافي أفعال.
أما الود فكلهم يتظاهرون به، وأما المواقف فهي التي تثبت أو تنفي. وأدركت ان لا أحّد يدوم لأحّد غير وجه الخالق.